بحبك يا مصر

إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Gwgt0n10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بحبك يا مصر

إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Gwgt0n10

بحبك يا مصر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحبك يا مصر

    إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي

    بحبك يا مصر
    بحبك يا مصر
     
     


    عدد المساهمات : 3526
     القوانين القوانين : احترام قوانين المنتدى
    عارضة الطاقة :
    إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Left_bar_bleue100 / 100100 / 100إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Right_bar_bleue

    انثى
    الـمـهـنـه : إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Unknow10
    الـهـوايــه : إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Readin10
    الجنسيهإيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي 3dflag10
    تاريخ التسجيل : 13/02/2011
    تاريخ الميلاد : 27/11/1920
    العمر : 103
    إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Jb12915568671
    المزاجالـــحـــمـــدللــــه

    خدمات المنتدى
    مشاركة الموضوع:

    إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي Empty إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي

    مُساهمة من طرف بحبك يا مصر الأربعاء أبريل 06 2011, 12:36

    تروي التفاصيل المروِّعة لجريمة عناصر أمن القذافي



    إيمان العبيدي: سكبوا الكحول في عينيّ وتناوب 15 رجلاً على اغتصابي





    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    سبق – متابعة: أعربت إيمان
    العبيدي، الفتاة التي قالت: إن عناصر من قوات معمر القذافي اغتصبوها، عن
    خشيتها على حياتها، وروت تفاصيل ما تعرَّضت له قبيل وبعد اعتقالها في 26
    مارس الماضي.

    وأكَّدت العبيدي الإفراج عنها، لكنها قالت بإنها "رهينة" لا تستطيع مغادرة البلاد بعد أن أحبطت السلطات محاولاتها للسفر.

    وأضافت قائلة: "حياتي في خطر، وأدعو كلّ منظّمات حقوق الإنسان؛ لكشف الحقيقة والسماح لي بالمغادرة، فأنا رهينة الاحتجاز هنا."

    ويُشار إلى أن إيمان العبيدي اختفت عن الأنظار منذ السادس والعشرين من مارس
    الماضي، عندما كشفت للصحفيين الأجانب في فندق عن تعرُّضها للاغتصاب، وأنها
    احتُجِزت لدى مُؤيّدي القذافي طوال يومين، وأن 15 رجلاًً منهم تناوبوا على
    اغتصابها.
    واقتيدت وسط احتجاجات الصحفيين خارج الفندق، واختفى أثرها حتى الأحد.

    وتحدَّثت إيمان في مقابلة تليفزيونية وهي تغالب دموعها تارة، وبنبرة تحدٍّ
    تارة أخرى عن تعرُّضها لانتهاكات قائلة بأن مغتصبيها سكبوا الكحول في
    عينيها، وتناوبوا على اغتصابها، كما استخدموا البنادق؛ لفعل الفاحشة بها من
    الخلف.

    وشرحت قائلة عبر مترجم: "أوثقوا يديّ للخلف، وقيّدوا رجليّ، وبدؤوا في ضربي
    وعضي في كافة أنحاء جسمي.. صبّوا الكحول في عينيّ؛ حتى لا أرى.. اغتصبوني
    من الخلف باستخدام بنادقهم، ورفضوا السماح لنا بالذهاب للحمام."
    وتابعت: "تناوبوا في القيام بذلك.. يقضي أحدهم حاجته، ويأتي الآخر."

    وقالت العبيدي - طبقا لـCNN-،: إن امرأة أخرى كانت محتجَزة نجحت في فكّ وثاقها ما أتاح لها الهرب.
    وأضافت: "هدَّدوني بالقتل، وبأنني لن أغادر السجن مُطلقاً إذا توجَّهت للصحفيين أو أطلعتهم على أيّ مما جرى في طرابلس."

    وحول فترة اختفائها بعد جرِّها من الفندق، قالت إيمان: إنها أُخضِعت
    للتحقيق على مدى 72 ساعة تلت انتزاعها أمام كاميرات الصحفيين من بهو
    الفندق، قام خلالها المحقِّقون بصبّ المياه على وجهها وإلقاء الطعام عليها،
    ولم تنته جلسات الاستجواب المتواصلة وحتى تأكيد اختبارات تعرّضها
    للاغتصاب.
    وأضافت بالقول: "بظهور النتائج التي أثبتت تعرُّضي للاغتصاب عندها تمّ الإفراج عني."

    وندَّدت بتصريحات المسؤولين الليبيين ووسائل الإعلام الرسمية في طرابلس
    التي وصفتها بـ"المختلّة عقلياً" و"الثملة" و"العاهرة" قائلة بأنها دُمِّرت
    سمعتها، مضيفة: "لم تُتَح لي فرص الردّ عليها."

    ولفتت العبيدي إلى أنها اختُطِفت من قِبَل القوات الموالية للقذافي ثلاث
    مرات: الأولى عند جرّها من بهو الفندق، والثانية عند محاولتها للهرب إلى
    تونس الأسبوع الماضي، والأخيرة الأحد الفائت ورافقها تهديد بعدم رفع شكواها
    إلى وحدة التحقيقات بالشرطة.

    ورغم المخاطر المحدِقة أكَّدت العبيدي أن أكثر ما يهمّها هو إيصال صوتها
    للعالم، واختتمت بالقول: "أريد أن أوجِّه كلمة إلى كل مَن يشاهدنا في
    أمريكا، نحن شعب مسالم، ولسنا أعضاءً في تنظيم القاعدة.. نحن شعب بسيط،
    لسنا متطرِّفين، لا نطلب شيئاً سوى حريتنا وكرامتنا وأبسط حقوق الإنسان
    التي حُرِمنا منها."

    ومن جانبه ناشد والدها الأسرة الدولية نجدة ابنته قائلاً: "ما يحدث لها
    خطأ.. ماذا عساني أن أفعل؟ لا حول ولا قوة لي.. أناشد منظَّمات حقوق
    الإنسان وكل الحركات الحقوقية الدولية التدخّل ومساعدتنا."










    المصدر

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      نبذه عن المنتدى

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20 2024, 06:46