مهارات الإعداد النفسي
- الثقة بالنفس وقدرتها على التفكير والوصول إلى النتائج.
- المرونة والانفتاح الذهني وحب التغيير .
- الإقرار بالجهل أن لزم ؛ الاستماع إلى وجهة نظر الآخرين (فتأخذ بها أو ترفضها) ؛ استشارة الآخرين .
- الاستعداد للعدول عن وجهة نظرك ولتغيير الهدف والأسلوب إن لزم الأمر ؛ التريُّث في استخلاص النتائج.
- تجنب التناقض والغموض ، وسهولة التواصل مع الآخرين بأفكار مُقنعة وواضحة ومفهومة.
- توجيه الحواس حسب الهدف والخلفية العلمية أو الفكرية للموضوع.
- الاستماع الواعي والملاحظة الدقيقة وربط ذلك مع الخبرة الذاتية ، أي تمحيص الاحساسات والتأكد من خلوها من الوهم والتخيلات.
- توسيع نطاق الرؤية بالنظر إلى عدة اتجاهات ومن عدة زوايا.
- تخزين المعلومات وتذكرها بطريقة منظمة واستكشافية :
إثارة التساؤلات، استكشاف الأنماط ، استخدام الأمارات الدالة والأشياء
المميزة ، اللجوء إلى القواعد التي تسهل تذكر الأشياء.
- الابتعاد عن التمركز حول الذات.
- استخدام التفكير للاستكشاف و ليس للدفاع عن وجهة النظر .
- تجنب القفز الي النتائج، أو الخلط بين الفرضيات و الحقائق.
- تجنب التعميم بغير أساس .
- تجنب المبالغة (التهويل) أو التبسيط الزائد (التهوين).
- تجنب القولبة.
- تجنب الأطراف (أبيض/أسود) إذا كان هناك بدائل أخري.
- معالجة أسباب المشكلات، وليس الأعراض.
- تجنب أخذ الأمور علي محمل شخصي.
- تجنب الاستنتاج من التفاصيل و إهمال باقي الموضوع .
- تجنب التحيز و الاعتياد و الاستيعاب الاختياري.
- تجنب الانسياق وراء الزحام بغير تحليل.
- ابحث عن حلول و بدائل غير تقليدية.
- شجع التفكير الابتكاري كهدف بغض النظر عن نتائجه.
- لا تنفي وجود الشيء، لمجرد أنك لا تعلمه.
- تجنب الاعتماد على الأمثال أو الأقوال المعروفة في اتخاذ القرار دون اعتبار لخصوصيات الموقف .
- التعرف علي الغرض من التفكير.
- تحديد نمط التفكير الملائم للموقف و مرحلة التفكير.
- الاستعداد لتقبل نواتج التفكير .
- الاستعداد لتغيير نمط التفكير إذا تغير الموقف أو مرحلة التفكير.
- قبول نواتج التفكير إذا حققت أهدافك في الوقت المحدد .