1} تعاطي السوائل :
إن المرضى دوي الاحتياجات الخاصة , وخاصة الذين يتناولون السوائل عن طريق الرشف ببطء يعانون من مشكلة خاصة . يجب أن يراعى عدم تعرضهم للجفاف . وتسجيل كمية السوائل الماخوذه , وكذلك الكمية المفقودة يعتبر جزء هام جدا من خطه العلاج .
إن عدم كفاية السوائل المأخوذة قد يؤدى إلي عدوى بالجهاز البولي , وعند بعض المرضى يؤدى إلي تكوين الحصوات الكلوية .
2} النشاط والاستفادة من العناصر الغذائية :
إن عدم الحركة , حتى مع الشخص السليم , في حالة تناوله كميات كافية من السعرات والبروتين قد تؤدي إلي حدوث ميزان نيتروجيني سالب . ليفقد في النيتروجين يكون أساسا من العضلات . كما تؤدي عدم الحركة عند الشخص السليم أيضا إلي حدوث ميزان كالسيوم سالب , مع فقد الكالسيوم من العظام الطويلة . كذلك يحدث ميزان النيتروجين السالب , وميزان الكالسيوم السالب مع المريض المعوق عند عدم قــدرته على تحريك عضو من الأعضاء , أو في حالة تجبيس احد الأعضاء . لذلك يجب أن يوضع برنامج تدريبات رياضية يومية حتى يمكن الاستفادة من العناصر الغذائية المأخوذة .
3} قوام الطعام :
هناك نقطتان يجب مراعاتهما عند إعداد طعام المريض المعوق من حيث قوام الطعام :
أ) القيــــمة الغذائية للطعام
ب) التحول من الأطعمة النصف صلبة إلي الاطعمه الصلبة بتقدم حالة المريض .
إنه لمـن الصعب المحافظة على إعطاء كميات مناسبة من البروتين والدهن والكربوهيدرات عن طريق الطعام النصف صلب كذلك في حالة استعمال اللبن بكثرة مع البطاطس البوريه والحبوب , وإدخاله في تركيب وعمل كثير من الأصناف , يؤدي ذلك إلي زيادة كمية الكالسيوم المأخوذة , في حين أن كمية الحديد المأخوذه تكون غير كافية . إن التقييم المستمر لحالة المريض من حيث تقدمه وانتقاله من الغـذاء النصف صلب إلي الغذاء الصلب هام جداً . حيث انه لوحظ أن عدم تشجيع المريض ومساعدته على محاولة تناول الأطعمة الصلبة بالتدريج , يكون السبب في عدم تقدمه .
4} المحافظة على الوزن :
المحافظة على الوزن من الأمور الهامة جدا والتي يجب أخذها في الاعتبار عند التخطيط لبرنامج تغذية دوي الاحتياجات الخاصة. فالمريض المصاب بالشلل مثلا أو عدم القدرة على تحريك جزء من الجسم , يكون قليل الحركة و يحتاج إلي كمية سعرات قليلة لمقابلة احتياجاته من الطاقة . في هذة الحالة يجب وضع النظام الغذائي الذي يكفل له حصولة علي العناصر الغذائية الضرورية بالكميات الكافية مع عدم الزيادة في السعرات الكلية اليومية و يجب مساعدة المريض المصاب بالسمنة على إنقاص وزنه حتى يصل إلي الوزن المثالي .
5}الإمســـــاك :
الشخص المصاب بالشلل أو عدم القدرة على الحركة يعاني دائما من الإمساك بسبب عدم الحركة وقلة الألياف في الغذاء . ويمكن علاج ذلك عن بزيادة نسبة الألياف بالوجبات , كذلك المحافظة على نظام تدريبات رياضية يومية بقدر الامكان أو تحريك المريض في الفراش .
إن المرضى دوي الاحتياجات الخاصة , وخاصة الذين يتناولون السوائل عن طريق الرشف ببطء يعانون من مشكلة خاصة . يجب أن يراعى عدم تعرضهم للجفاف . وتسجيل كمية السوائل الماخوذه , وكذلك الكمية المفقودة يعتبر جزء هام جدا من خطه العلاج .
إن عدم كفاية السوائل المأخوذة قد يؤدى إلي عدوى بالجهاز البولي , وعند بعض المرضى يؤدى إلي تكوين الحصوات الكلوية .
2} النشاط والاستفادة من العناصر الغذائية :
إن عدم الحركة , حتى مع الشخص السليم , في حالة تناوله كميات كافية من السعرات والبروتين قد تؤدي إلي حدوث ميزان نيتروجيني سالب . ليفقد في النيتروجين يكون أساسا من العضلات . كما تؤدي عدم الحركة عند الشخص السليم أيضا إلي حدوث ميزان كالسيوم سالب , مع فقد الكالسيوم من العظام الطويلة . كذلك يحدث ميزان النيتروجين السالب , وميزان الكالسيوم السالب مع المريض المعوق عند عدم قــدرته على تحريك عضو من الأعضاء , أو في حالة تجبيس احد الأعضاء . لذلك يجب أن يوضع برنامج تدريبات رياضية يومية حتى يمكن الاستفادة من العناصر الغذائية المأخوذة .
3} قوام الطعام :
هناك نقطتان يجب مراعاتهما عند إعداد طعام المريض المعوق من حيث قوام الطعام :
أ) القيــــمة الغذائية للطعام
ب) التحول من الأطعمة النصف صلبة إلي الاطعمه الصلبة بتقدم حالة المريض .
إنه لمـن الصعب المحافظة على إعطاء كميات مناسبة من البروتين والدهن والكربوهيدرات عن طريق الطعام النصف صلب كذلك في حالة استعمال اللبن بكثرة مع البطاطس البوريه والحبوب , وإدخاله في تركيب وعمل كثير من الأصناف , يؤدي ذلك إلي زيادة كمية الكالسيوم المأخوذة , في حين أن كمية الحديد المأخوذه تكون غير كافية . إن التقييم المستمر لحالة المريض من حيث تقدمه وانتقاله من الغـذاء النصف صلب إلي الغذاء الصلب هام جداً . حيث انه لوحظ أن عدم تشجيع المريض ومساعدته على محاولة تناول الأطعمة الصلبة بالتدريج , يكون السبب في عدم تقدمه .
4} المحافظة على الوزن :
المحافظة على الوزن من الأمور الهامة جدا والتي يجب أخذها في الاعتبار عند التخطيط لبرنامج تغذية دوي الاحتياجات الخاصة. فالمريض المصاب بالشلل مثلا أو عدم القدرة على تحريك جزء من الجسم , يكون قليل الحركة و يحتاج إلي كمية سعرات قليلة لمقابلة احتياجاته من الطاقة . في هذة الحالة يجب وضع النظام الغذائي الذي يكفل له حصولة علي العناصر الغذائية الضرورية بالكميات الكافية مع عدم الزيادة في السعرات الكلية اليومية و يجب مساعدة المريض المصاب بالسمنة على إنقاص وزنه حتى يصل إلي الوزن المثالي .
5}الإمســـــاك :
الشخص المصاب بالشلل أو عدم القدرة على الحركة يعاني دائما من الإمساك بسبب عدم الحركة وقلة الألياف في الغذاء . ويمكن علاج ذلك عن بزيادة نسبة الألياف بالوجبات , كذلك المحافظة على نظام تدريبات رياضية يومية بقدر الامكان أو تحريك المريض في الفراش .