بحبك يا مصر

دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Gwgt0n10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بحبك يا مصر

دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Gwgt0n10

بحبك يا مصر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحبك يا مصر

    دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو

    بحبك يا مصر
    بحبك يا مصر
     
     


    عدد المساهمات : 3526
     القوانين القوانين : احترام قوانين المنتدى
    عارضة الطاقة :
    دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Left_bar_bleue100 / 100100 / 100دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Right_bar_bleue

    انثى
    الـمـهـنـه : دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Unknow10
    الـهـوايــه : دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Readin10
    الجنسيهدراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو 3dflag10
    تاريخ التسجيل : 13/02/2011
    تاريخ الميلاد : 27/11/1920
    العمر : 103
    دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو Jb12915568671
    المزاجالـــحـــمـــدللــــه

    خدمات المنتدى
    مشاركة الموضوع:

    نقاش دراسة نرويجيه تكشف الاسرار المعماريه لهرم خوفو

    مُساهمة من طرف بحبك يا مصر الثلاثاء فبراير 22 2011, 18:51

    بعد
    أن قطع علماء الآثار والباحثون في جميع أنحاء العالم شوطا طويلا في محاولة
    كشف أسرار بناء الأهرامات المصرية العملاقة، نجح باحث ومهندس


    آثار نرويجي أخيرا في الإجابة عن التساؤلات التي ظلت تراود الآثاريين على امتداد سنوات طويلة.

    فقد كان الشغل الشاغل لكثير من الباحثين هو معرفة وزن الأحجار التي تتألف منها الأهرامات، دون أن يعيروا اهتماما لإشكاليتين جوهريتين.

    الأولى هي كيف استطاع المصريون القدماء بشكل دقيق معرفة المكان المناسب لوضع هذه الأحجار الضخمة والثقيلة في شكل

    بناء على هذا النحو؟.

    أما
    الإشكالية الثانية، وهي كيف استطاع المهندس الرئيسي في مشروع انشاء الهرم
    توصيل الخطط التفصيلية للمشروع بدرجة عالية من الدقة إلى


    باقي طاقم العمل الذين بلغ عددهم نحو 10 آلاف عامل ممن كانوا يجهلون القراءة والكتابة.

    وتقول
    مجلة «ساينس ديلي» الأميركية إن هذه الأمور كانت من بين ما واجه «أولى جيه
    برين»، المهندس المعماري النرويجي والأستاذ المساعد في كلية


    الهندسة المعمارية والفنون الجميلة في جامعة «إن تي إن يو» النرويجية، عندما بدأ دراسة الهرم الأكبر للملك الفرعوني «خوفو» في الجيزة.

    ويتألف هرم خوفو من أكثر من مليوني كتلة حجر جيري تزن حوالي 7 ملايين طن. ويصل ارتفاع الهرم إلى 146. 6 مترا، حيث احتفظ برقم

    قياسي كأطول بناء في العالم ظل قائما لقرابة أربعة آلاف سنة.

    ويعتقد
    «برين» أن المصريين القدماء كانوا أول من ابتكر ما يسمى الآن البناء
    الحديث الشبكي، من خلال نظام قياس الهيكل عن البناء المادي نفسه،


    وبالتالي كانوا أول من عرف هندسة التحمل، كما تسمى اليوم في المهن المعمارية والهندسية.

    وقام «برين» بدراسة مخططات لأقدم ثلاثين هرما مصريا، حيث اكتشف نظام الدقة التي مكنت المصريين الوصول إلى آخر وأعلى نقطة في الهرم

    وهي نقطة الذروة، بدرجة من الدقة مثيرة للإعجاب.

    ومن خلال استكشاف ووضع خطة للهرم، فمن الممكن إعداد وثائق للمشاريع الحديثة ليس فقط لهرم واحد، ولكن لجميع الأهرامات من أي

    فترة زمنية معينة.

    ويقول
    «برين» إنه طالما توصل المهندس المعماري إلى معرفة الأبعاد الرئيسية
    للهرم، فيمكنه التخطيط للبناء ذلك أنه عرف ذلك من خلال أساليب


    البناء الحديثة، ولكن هذه المرة من خلال أساليب بناء وقياسات معروفة من زمن المصريين القدماء.

    وفي البحث الذي نشرته «مجلة البحث المعماري الاسكندنافية» أخيراً، ناقش «برين» الجوانب التي يمكن أن تفسر بناء عدد كبير من الأهرامات

    المصرية باتخاذ التصميم الشبكي للأبنية، وليس التصميم المادي نفسه، كنقطة انطلاق لتحليل تصميمات هذه الأبنية.

    وتقول المجلة الأميركية إنه في حال ثبوت صحة الرسومات التي وضعها «برين» للأهرامات، فسوف تتوفر لعلماء الآثار خريطة جديدة تثبت أن

    الأهرامات ليست مجرد كومة من الأحجار الثقيلة على شكل هذا البناء المعروف، ولكنها تصميم معماري غاية في الدقة.

    ويجري
    حاليا عرض النتائج التي توصل إليها «برين» في معرض «نقطة الذروة» بمدينة
    تروندهايم النرويجية الذي ينتهي قريباً. ويأتي المعرض في


    إطار الاحتفال الرسمي الذي تقيمه الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا بمناسبة مرور مائة عام على تأسيسها سنة 1910.

    وترجع الفكرة فى بناء الأهرامات إلى اعتقاد المصريين القدماء فى خلود الروح، والبعث مرة أخرى وبوجود حياة أبدية.

    لهذا
    بنى المصريون القدماء مقبرة حصينة توضع فيها الجثة بعد تحنيطها، وتزود
    بمجموعة كاملة من حاجيات الميت كالأدوات وقطع الأثاث وأنواع


    الأطعمة والشراب التى كان يستعملها فى حياته، حتى إذا ما جاءت الروح وحلّت فى الجثة، عاد الإنسان إلى حياته الأبدية. ونقشت جدران

    المقبرة بالمناظر المعتادة، لتدخل السرور على الميت.

    وكان أول مهندس بنى الهرم هو «امحتب»، أبو المهندسين الفراعنة وأول من استخدم الحجر في البناء في هرم زوسر، أول هرم في التاريخ.

      نبذه عن المنتدى

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23 2024, 19:26